عثمان واسبهان

كان يامكان فى احد البلدان
كان هنالك رجل من المال شبعان .
وصل الى حد من الطمع والشجع ما لم يصل اليه انسان ...... وكان له بنت من الجمال والصفات الحسان مالم تملكه اى فتاه فى اى مكان
كان يحبها لانها بنته التى لم لم يرزق غيرها من فتات اوفتيان
ويغرقها بما تحتاج من مال
كانت البنت على الدوام تقوم بشراء اشيائها من الدكان
وفى يوم الايام وهى داهبه الى الدكان تعرض لها بعض اللصوص فنهبو منها المال وهربو فى الحال غندما سمعو صوت فتى مقدام يقال له عثمان
سالها الفتى عن حالها فاجابت بتردد الخوفان انها بنعمه من الرحمان لكنهم صرقو كل المال ولا تملك ما تدفع لصاحب الدكان وهى تبكى من ما رات من اهوال هدا النهار
فقال لها لاتخافى انا معكى ولا تشعرى بالخوف بعد الان
اما صاحب الدكان فهو عمى وساكلمه فورا وفى الحال على ان تدفعى مالك غدااو بعد ايام ان تيسرت الحال
فقالت فى لهفه الفرحان شكرا لك وسيعطيك ابى بغض المال
فغضب مما قالت وقال انا حر لا اشترى بالمال مافعلت معكى لم يكن من اجل المال بل كان من اجل اغاثه المحتاج ومساعده المسكين لا تعودى لمثل هدا الكلام بعد الان
واصطحبها اللى بيتها لما راى منها من خوف وفى الطريق تبدالا اطراف الحديث
فاعجب بها واعجبت به ومند دلك اليوم وهم يلتقيان فى كل يوم تدهب البنت فيه الى الدكان
وفى يوم من الايام
جاء ابن عمها صاحب المال والجاه والسلطان ليطلب الزواج من دات الحسن والجماال
فوافق الاب فى الحال دون تفكير او حتى سؤال
وعندما علمت الفتاه بدات بالبكاءة ورفضت باصرار وقالت لن اكون زوجا لرجل محتال
وقال لها ابوها بغضب وانفعال ستتزوجينى ابن عمك وانتهى الكلام .
حزنت الفتاه وشعرت برغبه فى الانتحار وطلت تفكر كيف ستقوم بالانتحار
ووفى اليوم التالى جاء الوالد المتعالى . ليوقط ابنته من سباتها االعميق
ولكنها لم تفيق................ ودهب الاب الى الطبيب عله يساعد ابنته وترحع اليه وتفيق


انتطر عثمان حضور حبيبته ولكن قد طال الغياب فهى لم تاتى لدكان حيث يلتقيان مند عشرة ايام
فقرر الدهاب اليها فى البيت والسؤال وبينما هو فى الطريق
جاء فتى يحمل مكتوبا لعثمان من حبيبته (اسمهان)
جاء فيه ( حبيبى قرر ابى ان يبيعنى لابنى عمى صاحب المال والسلطان . رفضت ولكن ابى قال لا محال لابد من الزواج بابن عمك وانا اعشقك ولا اريد غيرك والموت احب لي من ان انكون لغيرك والسلام خير ما يختم به الكلام)
احمر وجه عثمان وعيناه من الحزن تدرفان
جاء الاب مع الطبيب ودخلا غرفه الفتاه ولكن الفتاه لم تكن هناك بحث الاب عن ابنته ولكن دون جدوى


لقد رحلت مع عثمان الى احد البلدان ليعيشو بسلام وامان



وانشاء الله تعجبك يا قيرل ويا مان

والسلام خير الكلام

شكرا علي هده القصة

قصة حلوة مشكووووور

منور يا خوووووووووووووووي

بوجودك خوى بو راس

قصة جميلة جدا شكرا

فاديه

شكراااا على ردك

شكرا لكم

شكرا يا خوي والقافية شادة معاك (عثمان أسمهان مكان شبعان دكان ....)

هههههههههههههههههههههههه

sirajoo
مشكور خوى على مرورك وردك

شكرا على القصه الرائعه تقبل مروري