البناويت واحلام هوووووووليود

هى إحدى بنات حواء القرن ال 20 , تتدلع تتمختر مزهوة بنفسها تمتلك ثقه مُزلزلة تساوى 10 درجات على مقياس ريختر

ولِما لا , فهى تدركــ و تعرف و مخنسة لروحها إنها تستطيع آن تستحود و تلخبط الكثير من حولها

وهبها الله جمال خارق و آنوثه متفجرة و مُشعة آكثر من إشعاع يورانيوم إيران المُخصب

ولكن فاتها آن كل شئ إلى زوال , الشكل و الجمال و المال و حتى الآنسان

ولكنها آدركت ذلك مُتآخراً !



من هُنا التسلسُل المنطقى للآحداث
فى البداية لربما كانت صغيرة السن بودرية التفكير مُضمحلة التدبير




بعدها بسنين ,مازالت مُدركة لنفسها بآنها لازالت طرف من الآخير



هنا , بدآت تشعر بمداهمة خطر السنين و لكن كبرياء حواء مازال مُستفحل فى فكرها الباطن زى ما قال عمكم فرويد تبع الجماعة النفسيين



هُنا , الطامة الكُبرى بعد آن رحلت عنها سنوات البذخ و جاءها القحط يعربد و يُزلزل سنواتها ال 40

ما فهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمت شـــــــــــــــــــــــــــــي



علي العموم بارك الله فيك ومنور